الأنشطة الثّقافيّة الهادفة
–
تمتاز الأنشطة الثقافية للجمعيّة بتنوعها وجدّيتها فهي تراوح بين الندوات العلميّة والأمسيات الأدبيّة والشعريّة وغيرها من التظاهرات الثقافيّة وكذلك البحث في التراث المادّي واللّامادي ونشره بإشراف اللجنة العلميّة الاستشارية،
للجمعيّة.ص
–
كما عملت الجمعيّة أن تكون أنشطتها لا محلّية وإنما وطنيّة فمن تونس العاصمة إلة مدن أخرى مثل توزر والشّابّة وغيرها. وكلّ ذلك يندرج في العمل على تحقيق أهدافها المرسومة في نظامها الأساسي .ص
–

الشّابّة
–
المدينة السّاحليّة السّاحرة وتظاهرات ثقافية عديدة مع جمعيّة برج خديجة للثقافة والمواطنة
تونس
–
وبالتحديد أريانة أين يوجد مقرّ الجمعيّة وإقامة ندواتها العلميّة وتظاهراتها الثقافيّة
توزر
–
عاصمة الجنوب الغربي التونسي أين ولد الشاعر أبو القاسم الشّابّي وهي محلّ إقامة الملتقات السّنوية
–
–
أنشطة ثقافية
متنوّعة ومتنقّلة
إصدارات الجمعيّة
من أهمّ إنجازات الجمعيّة إصدار أربعة كتب أدبيّة وتاريخيّة علميّة قيّمة هي تمرة العمل الجادّ والمتواصل من أجل تحقيق أحد أجلّ أهدافها
ألا وهي إحياء التراث الثقافي والعلمي والتعريف به (صدر الكتاب سنة 2019)
ظلال النخيل
–
الشاعر أبو القاسم الشّابّي
–
نصوص شعرية ونثرية تنشر لأوّل مرّة – تقديم وتحقيق: د.علي الشّابّي
صدر هذا الكتاب: نوفمبر 2020
وهكذا بعد ستّ وثمانين سنة ينطلق صوت الشّاعر مُخترقا سُجوف العدم، وهو يتغنّى في جديد أدبه بحبّ الوطن، وعزّة الأحرار، وأمل العاشقين، وشوق العارفين، ويُسائل الوجود في حيرة فكريّة ودهشة وجدانيّة عن المبدإ والمصير، مُتشوّفا في الوقت ذاته إلى الخلاص الصّوفيّ الأبديّ الذي به تتحرّر الرّوح من أسر المادّة، وتعرُج إلى العالم العلويّ، وهناك تسبح في الطّهر والصّفاء والضّياء والسّلام، وتنعم ببديع الألحان.
–
–
يَا قائلَ الشّعرِ تشدُوه وتُنشدُه ما الشّعرُ إلّا شعُور المرْء بالوطَن
الملتقيات السّنوية
الملتقيات السّنويّة هي مفخرة الجمعيّة حيث تحقّق جملة من أهدافها فهي تجمع بين العلم والثقافة والسياحة والترفيه
ويتجلّى ذلك في تنوّع الأنشطة
النّدوات العلميّة
في الندوات العلميّة نجد كلّ ما يرتقي بفكر بالإنسان ووجدانه علما وثقافة بما تختويه من مادّة راقية وثريّة،
التظاهرات الثقافيّة
التساجيل الإذاعيّة
7 +
سنوات الخبرة
5 +
الإصدارات
30 +
المحاضرات العلميّة
7 +
الملتقيات السّنويّة
يا قلب لا تقنع بشوك اليأس من بين الزهور****فوراء أوجــــاع الحياة عذوبة الأمل الجسور
أبو القاسم الشّابّي